كان من المفترض في مثل حالتي
ان تكون "غسالة اتوماتيك " ..
تعمل بشكل غير منتظم
هي الانسب
لوصف الصخب
الذي يحدث داخل راسي...ـ
ولكنها اليوم
افسحت مجالا لآلوان أكثر زهوا
لتلك التنورة الفلكلورية الشهيرة
لترقص و تدور دوراتها البارعة
داخل راسي
فتتركني غير مدركة
لشئ سوى ....ألوان الحياة
واليوم ايضا
عقدت لقاء خاصا
بين حروفي و ألوان
ي فوق سطح فخاري- ترابي الملمس
كي يهيؤ لي قهوتي
كما أفضلها
ويرويني بماء رائق
6 comments:
أول تعليق
وياريت ترتوى فعلا بماء نقى
ــــــــــــــــــــــــ
حلو البوست كالعادة
عين
بجد شكرا للحضور وترك تعليق
منفترة مش بلاقي حد جديد بيعلق هنا
يمكن بيدخلوها ولكن لا تعليق
ميرسي كتيييير
كان من المفترض فى مثل حالتك
ان تكون زهرة يانعة
وملاكا رقيقا يهىء لكى قهوتك
ويرويكى بماء رائق
الألوان أيضا تعبر عن الصخب..جميل يافندم ( :
سمير مصباح
شكرا لحضورك هاهنا - الملائكة تروي بماء الورد والرياحين - وان مروا مثلك هكذا تركوا بعض من عطرهم الممزوج بالفل والزنابق
عوليس
شكرا للمرور الازرق الذي يميز كلماتك دون غيرها - عندما اقرأك اقرأ زرقة فيروزية خافتة ولكنها مميزة
شكرا لكم
سلمى
اجمل شيئين في البوست بتاك
اولا اسمك المحبب جدا الى قلبي
ثانيا
رقصة التنورة اللي انا مغرمة بيها
بعيش معاها حالة صوفية تدخلني الى دائرة الراقص الذي ينسلخ عمن حوله ويندمج مع الإيقاع
شكري ومودتي
Post a Comment