Sunday, April 8, 2007

وفي درب لا لون له
لابد لوردة حمراء أن تسقط سهوا

فتؤنس العابرين!!ـ
قلم وفوتوغرافيا سلمى البنا
الازهر بارك مارس 2007

2 comments:

الفيلسوف said...

و يا ويله اللى يلتقطها يا سلمى ..و يظل يفكر ..كانت ليا و لا هو؟و اعرف منين انه انا مش هو؟

monBYH said...

عندما تختار وردة
ان تسقط وهكذا نهاية

فانها ايضا تعرف
لمن كانت سقطتها
الموحية

تحياتي..