اكتشفت ان من ساعة اخر بوست مكتبتش خالص
بجد عندي افكار كتير في دماغي لكن ولا فكرة راضية تسمع كلامي بمجرد ما امسك القلم واقرب من الورق كله بيطير -بس فعلا الكتابة فعل يمتعني زي الفضفضة لاعز الاصدقاء او زي شوية الوان واندماج في لوحة من اي نوع
واخيرا قلت بلاه القلم والورقة يمكن مخاصمني - اجرب البلوج احتمال من كتير تعاملاتي مع الكمبيوتر يبقى هو اللي يرضى عني،
لن اطمع ان اكتب نثرياتي او شعري المتفلسف الذي قد يتهمني بعضهم بعدم فهمهم له ،
لكني فقط ساكتب بعض الخواطر التي تدور داخلي -كلها ايضا تضيع عندما ابدا في تدوينها- في العام الذي لتوه انتهى، حدثت فيه اشياء كثيرة جدا غيرت حياتي لا مجال لذكرها هنا
وانما فقط الذي ساقوله ان العام الخامس والعشرين الذي اوشكت على بلوغه الان ، ذكرني ان "امبارح كان عمري عشرين" وانني وقتها ، كنت كما انتقل من الصيف الى الشتاء مرة واحدة دون المرور الى خريف او ربيع ، لا ادري كيف عند نقطة اكتمال عامي العشرين شعرت باختلاف ونضج نسبة الى وقتها وليس عند" سن الرشد"كما تقترن جميع المعاملات القانونية والبنكية بهذا العمر،والان بعد خمسة اعوام اخرى اراني لي شخصية محددة المعالم احيانا غير واضحة لي او للاخرين لليس لشئ الا ان بعض الغموض احلى
ربما كان نضجا اخر لكنه غير ذاك الذي خبرته من قبل، ، في خلال خمس سنزوات تغيرت في اشياء كثيرةابسطها اني اصبحت مدمنة "نسكافيه" كما لم اكن من قبل، اصبحت لا اتابع الجرائد اليويمية بشكل منتظم مثل ما كنت افعل
زوايا كثيرة في شخصيتي ظهرت واخرى اختفت
في محاولة دائما للعب "الاستغماية " مع نفسي او لعبة " المساكة " هي الافضل في وصفي الان
احاول الامساك بعادات كثيرة لذيذة كنت اواظب على فعلها تركتني او تركتها غالبا بسبب حبي الدائم للتغيير و الابتعاد عن الروتين
ساحاول اذن ان اعود هنا مرة اخرى كي اكتب شيئا مرتبا اكثر كما اتمنى دوما ان افعل وغالبا ما اتكاسل او تؤخرني مشاغل الحياة
بجد عندي افكار كتير في دماغي لكن ولا فكرة راضية تسمع كلامي بمجرد ما امسك القلم واقرب من الورق كله بيطير -بس فعلا الكتابة فعل يمتعني زي الفضفضة لاعز الاصدقاء او زي شوية الوان واندماج في لوحة من اي نوع
واخيرا قلت بلاه القلم والورقة يمكن مخاصمني - اجرب البلوج احتمال من كتير تعاملاتي مع الكمبيوتر يبقى هو اللي يرضى عني،
لن اطمع ان اكتب نثرياتي او شعري المتفلسف الذي قد يتهمني بعضهم بعدم فهمهم له ،
لكني فقط ساكتب بعض الخواطر التي تدور داخلي -كلها ايضا تضيع عندما ابدا في تدوينها- في العام الذي لتوه انتهى، حدثت فيه اشياء كثيرة جدا غيرت حياتي لا مجال لذكرها هنا
وانما فقط الذي ساقوله ان العام الخامس والعشرين الذي اوشكت على بلوغه الان ، ذكرني ان "امبارح كان عمري عشرين" وانني وقتها ، كنت كما انتقل من الصيف الى الشتاء مرة واحدة دون المرور الى خريف او ربيع ، لا ادري كيف عند نقطة اكتمال عامي العشرين شعرت باختلاف ونضج نسبة الى وقتها وليس عند" سن الرشد"كما تقترن جميع المعاملات القانونية والبنكية بهذا العمر،والان بعد خمسة اعوام اخرى اراني لي شخصية محددة المعالم احيانا غير واضحة لي او للاخرين لليس لشئ الا ان بعض الغموض احلى
ربما كان نضجا اخر لكنه غير ذاك الذي خبرته من قبل، ، في خلال خمس سنزوات تغيرت في اشياء كثيرةابسطها اني اصبحت مدمنة "نسكافيه" كما لم اكن من قبل، اصبحت لا اتابع الجرائد اليويمية بشكل منتظم مثل ما كنت افعل
زوايا كثيرة في شخصيتي ظهرت واخرى اختفت
في محاولة دائما للعب "الاستغماية " مع نفسي او لعبة " المساكة " هي الافضل في وصفي الان
احاول الامساك بعادات كثيرة لذيذة كنت اواظب على فعلها تركتني او تركتها غالبا بسبب حبي الدائم للتغيير و الابتعاد عن الروتين
ساحاول اذن ان اعود هنا مرة اخرى كي اكتب شيئا مرتبا اكثر كما اتمنى دوما ان افعل وغالبا ما اتكاسل او تؤخرني مشاغل الحياة